تشارك الناشطة آلاء صلاح كيف أن حلمها لوطنها السودان بأن يصبح ديمقراطيًا وحرًا من الاستبداد سيأتي على حساب هدفها المهني لتصبح مهندسة معمارية. وتروي كيف أصبحت رمزًا للثورة في السودان، لتواجه فيما بعد مطلبًا مفصليًا: إما التوقف عن الاحتجاج، أو إنهاء مسيرتها الأكاديمية.
الشجاعة من أجل الحرية والديمقراطية في السودان
الاء صلاح